( . . .
لا يمكن لأحد أن يكون أكثر قوة من الله
فهو من اوجدنا واهو من سيحشرنا واهو من وضع هذا الكون
وكل ما عليه سبحانه
السلطه
السلطه تحدث مشكله اذا وقعت في أيدي اشخاص لا يعرفو كيفية
استخدامها . وهي أمر خطير عندما تكون ف أيدي شخص يسيء استغلالها
يدخل العقل فيها . ما لا نفهمه هو أن، لقد أنعم الله على الجميع
السلطة والجمال والتفكير بعقلانيه.
وكذالك القدرة على إحداث تغيير في حياة شخص للأفضل أو أسوأ.
وقد أعطى الله كل واحد منا سلطة التحكم في حياتنا كيفما نشاء
ولاكن بحدود.
مع السلطة والنفوذ تأتي مسؤولية كبيرة. يمكن للمرء أن لا يعمل بمعزل عن
الآخر ويرى نفسه بالأفق ويتعالى. لكن في عالم اليوم، والكل يريد السلطة،
ولكن لا أحد يريد أن يتحمل المسؤولية اخطائه او اخطاء من حوله.
السلطة هي لأستخدام الحكمه والعقل لنعرف كيف ومتى حتى نستخدمها.
قد لا يكون هناك شخص أقوى من السلطه
بدلا من استخدام السلطه كوسيلة للسيطرة على الآخرين من حولك،
لماذا لا تستخدمها على نفسك اولاً
إذا كان لديك القدرة على إحداث تغيير في حياة شخص ما، فهذا يعني
أن الله سبحانه كاتب ان يقع هذا وبمساعدتك انت
وكل إلي ارجوه ان من يمتلك المناصب فاليحاول ان ينفع بها من يحتاج
إلى المساعده مهما كان نوع المركز او سلطة الشخص
لأن الله سبحانه وضعه في هذا المكان لمساعدة الناس .
. . .)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق